mengembalikan istri yang ternyata sudah tidak perawan
pertanyaan
Assalamu'alaikum wr wb...
Ada pertanyaan via Inbox.
Maaf kang emang boleh ya kalau seumpama kita Nikah terus si Istri ternyata tidak perawan, lalu kita kembalikan kepada ortunya..?
Monggo di sutil.....
jawaban
wa’alaikumussalam wr.wb
Tidak boleh dikembalikan, karena bukan termasuk aib nikah yang menyebabkan khiyar, lagi pula tidak menghilangkan maksud dan tujuan nikah alias masih bisa dijimak
فإن شرط فيه خيار الشرط إلى ثلاث أبطله قولًا واحدًا في المذهب ولكن يدخل عقد النكاح الخيار بأسباب متفق عليها بين فقهاء المذهب وأسباب مختلف فيها بينهم.
أولا: أسباب الخيار المتفق عليها ثلاثة
1- العيب.
2- التغرير.
3- العتق.
العيوب المثبتة للخيار ثلاثة أقسام:
القسم الأول: عيوب يشترك فيها الرجال مع النساء وهي ثلاثة:
الجنون: وهو زوال الشعور من القلب مع بقاء الحركة والقوة في الأعضاء.
فإذا وجد أحد الزوجين بالآخر جنونا سواء أكان مطبقا أم متقطع ثبت له الخيار، بخلاف الإغماء بسبب المرض فلا يثبت به خيار كسائر الأمراض، يلحق بالجنون الخبل والصرع.
الجذام: وهو علة يحمر منها العضو ثم يسود ثم ينقطع ويتناثر، ويكون في أي مكان من الجسم لكنه في الوجه أغلب، ويرجع فيه إلى قول الأطباء.
البرص: وهو بياض شديد يبقع الجلد ويذهب دمويته.
هذا إذا كان كل من الجذام والبرص مستحكمين، بخلاف غيرهما من أوائل الجذام أو البرص، فلا يثبت به خيار.
القسم الثاني: عيوب تختص بالرجال وهي اثنتان
الجب: وهو قطع الذكر كله أو بعضه بحيث لم يتبق منه أقل من الحشفة، أما إذا كان الباقي منه قدرها بحيث يمكنه الإيلاج به فلا خيار بذلك.
Sumber
http://shamela.ws/rep.php
القول فيما ترد به المرأة ويثبت الخيار للرجل ثم شرع في مثبتات الخيار بقوله: (وترد المرأة) بالبناء للمفعول، أي يثبت للزوج خيار فسخ نكاحه.
(بخمسة عيوب) أي بواحدة منها، وإن أوهمت عبارته أنه لا بد من اجتماعها، أشار إلى الاول بقوله: (بالجنون) وإن تقطع وكان قابلا للعلاج.
والجنون زوال الشعور من القلب مع بقاء الحركة والقوة في الاعضاء.
واستثنى المتولي من المتقطع الخفيف الذي يطرأ في بعض الزمان، وأما الاغماء بالمرض فلا يثبت به خيار كسائر الامراض،
ومحله كما قاله الزركشي فيما تحصل منه الافاقة كما هو الغالب.
أما الميئوس من زواله فكالجنون كما ذكره المتولي، وكذا إن بقي الاغماء بعد المرض فيثبت به الخيار كالجنون وألحق الشافعي الخبل بالجنون.
والصراع نوع من الجنون كما قال بعض العلماء.
(و) الثاني (الجذام) وهو علة يحمر منها العضو ثم يسود ثم يتقطع ويتناثر.
ويتصور ذلك في كل عضو، لكنه في الوجه أغلب (و) الثالث (البرص) وهو بياض شديد يبقع الجلد ويذهب دمويته، هذا إذا كانا مستحكمين بخلاف غيرهما من أوائل الجذام والبرص لا يثبت به الخيار كما صرح به الجويني، قال: والاستحكام في الجذام يكون بالتقطع، وتردد الامام فيه وجوز الاكتفاء
dijawab Syamsul Mu'allim
link diskusi https://www.facebook.com/groups/303...
Tidak ada komentar:
Posting Komentar